راح الجار الوسيم يراقب جارته الجميلة كل صباح ويهيج عليها ويفرك زبه ويقاوم نفسه وهو يريد أن يدخل عليها. كانت تلك الجميلة تعلم ذلك و تشعل شهوته كل صباح حتى كاد الجار ينفجر. إلا أن ذلك الصباح لم يتحمل فهي بعد أن عسلت وجهها راحت تمارس الرياضة بملابسها الساخنة البنطال الأستريتش و البودي الذي يبرز مفاتنها فسخن عليها وهاج ودخل عليها لنرى على أثر ذلك الجار الوسيم ينيك جارته الشقراء الرياضية بأوضاع ساخنة و تلعق زبه فهو أتاها من خلفها وهي تلعب ضغط فراح يتحرش بيديه بطيزها الساخنة المثيرة فعملت أنه هو قتركته يعبث بمؤخرتها شبه العارية وراح يقبلها واستدبرها بزبه بل أنه مزع لباسها عنها وراح ينحني بوجهه يلحس كسها وطيزها لتمصصه هي كذلك ويبدأ معها أحلى نيك في الصباح.
